أسرفت السيارات الحديثة في التخلص من المظاهر الكلاسيكية في السيارات الجديدة، مثل النوافذ اليدوية وعدادات المؤشرات والمصابيح الأمامية البارزة، في محاولة لارتداء زي الحداثة، لكن بعض عشاق السيارات ما يزالون يشعرون بالحنين للتصاميم والأجواء الكلاسيكية داخل السيارة.. فهل أنت مع الحداثة، أم مع العودة للأصول؟
كشفت شركة بنتلي النقاب عن سيارة كونتننتال جي تي سبيد الهجين الفاخرة متعددة الاستخدامات، بقوة 771 حصانا، وعزم دوران 1000 نيوتن متر، وتسارع من 0 إلى 100 كم/س في 3.1 ثانية.
VW’s ID. Buzz gets a longer wheelbase, more power, and increased range, making it more versatile and practical for families and businesses.
أعلنت جاكوار عن سيارتها الجديدة “جاكوار تايب 00” بعد إعادة تصميمها بلمسات يسارية متطرفة أثارت الكثير من الجدل. صدرت السيارة بلون وردي قد يحمل إيحاءات جندرية جريئة. ستكون الآراء في هذه السيارة متضاربة بل وشديدة التضارب!
دخلت شركات السيارات العريقة في سباق على إعادة تصميم شعاراتها وهوياتها البصرية لتأكيد حضورها في عصر السيارات الكهربائية، كانت جاغوار إحدى هذه الشركات، لكن ما أدخلته على هويتها أثار ردود أفعال عنيفة في عالم ينطلق بلا هوادة نحو السيارات الكهربائية.
شركات السيارات العريقة مثل تويوتا وفولكس فاجن وجنرال موتورز في منافسة شرسة مع شركات ناشئة مثل تسلا وبي واي دي وشركات صينية أخرى على سيادة صناعة برمجيات السيارات الكهربائية.
مرت أنظمة معاونة السائق بعدة مراحل بداية من ميزات السلامة البدائية مثل أنظمة الفرامل المانعة للانغلاق (ABS) وصولا إلى الذكاء الاصطناعي، بهدف تحسين سلامة القيادة والراحة، وفتح الطريق أمام ابتكار سيارات ذاتية القيادة.
أطلقت شركتا هانكوك وجوديير إطارات جديدة للسيارات الكهربائية مصممة لتحقيق المتانة والثبات وطول العمر، تأخذ في اعتبارها المتطلبات الفريدة للسيارات الكهربائية.
ثلاث شركات ناشئة في الولايات المتحدة تحاول تغيير قواعد اللعبة باستحداث شواحن تأخذ الطاقة من الشمس وتعطيها للسيارات الكهربائية مباشرة.
المشاركات الاخيرة
تسعى شركة فولفو إلى بلوغ الحياد الكربوني عام 2040 من خلال التحول للسيارات الكهربائية واعتماد الاقتصاد الدائري ومحو الكربون من سلاسل التوريد، لكن تواجه انتقادات لأنها أرجأت هدف التحول إلى الكهرباء بالكامل.
يتم إعادة العديد من السيارات الكلاسيكية الشهيرة التي توقفت عن العمل كسيارات كهربائية. هل ستظل تحظى بنفس الشعبية؟ سنرى!
قررت حكومة الإمارات تزويد عدد من المساجد بمحطات شحن السيارات الكهربائية لدعم جهود الاستدامة والتنقل الأخضر.
تقود الشركات المشغلة لأساطيل السيارات مسيرة نشر السيارات الكهربائية في الإمارات، بدعم من السياسات الحكومية ووفورات التكلفة، بينما يتخلف المشترون الأفراد عن اقتناء السيارات الكهربائية، لكن تطوير البنية التحتية للشحن قد يعكس هذا الاتجاه.
Xpeng debuts G6 and G9 SUVs in UAE, partnering with Ali & Sons for market integration, a future MPV launch, and regional expansion efforts.
أحدث مقاطع الفيديو
يستكشف المؤثر محمد خليفة جميع الإمارات السبع في يوم واحد فقط في سيارة BYD الكهربائية. شاهد مغامرته هنا.
النساء أقل إقبالا على شراء السيارات الكهربائية بسبب ارتفاع التكاليف الأولية، ومخاوف السلامة، ومشاكل الاستخدام العملي، وقصور حملات التسويق في مخاطبة احتياجات النساء.
اقتناء سيارة كهربائية أنسب لك.. أم سيارة هجين؟ السيارات الهجين تجمع بين المحرك التقليدي والمحرك الكهربائي، بينما تعتمد السيارات الكهربائية على الطاقة الكهربائية فقط. ولكليهما فوائد على مستوى الأداء والجماليات والأهم حماية اليبئة.
تخطط لوس أنجلوس لاستضافة أولمبياد ”بدون سيارات“عام 2028، واستخدام وسائل النقل الجماعي وتطبيق العمل عن بُعد.
تأمين السيارات الكهربائية غالبًا ما يكون أكثر تكلفة مقارنة بالسيارات التي تعمل بالبنزين - ابحث عن أفضل العروض. ولكن التكلفة الإجمالية لامتلاك السيارة الكهربائية غالبًا ما تكون أقل.
قررت حكومة الإمارات تزويد عدد من المساجد بمحطات شحن السيارات الكهربائية لدعم جهود الاستدامة والتنقل الأخضر.
كشفت شركة بنتلي النقاب عن سيارة كونتننتال جي تي سبيد الهجين الفاخرة متعددة الاستخدامات، بقوة 771 حصانا، وعزم دوران 1000 نيوتن متر، وتسارع من 0 إلى 100 كم/س في 3.1 ثانية.
أسرفت السيارات الحديثة في التخلص من المظاهر الكلاسيكية في السيارات الجديدة، مثل النوافذ اليدوية وعدادات المؤشرات والمصابيح الأمامية البارزة، في محاولة لارتداء زي الحداثة، لكن بعض عشاق السيارات ما يزالون يشعرون بالحنين للتصاميم والأجواء الكلاسيكية داخل السيارة.. فهل أنت مع الحداثة، أم مع العودة للأصول؟
النساء أقل إقبالا على شراء السيارات الكهربائية بسبب ارتفاع التكاليف الأولية، ومخاوف السلامة، ومشاكل الاستخدام العملي، وقصور حملات التسويق في مخاطبة احتياجات النساء.
تسعى شركة فولفو إلى بلوغ الحياد الكربوني عام 2040 من خلال التحول للسيارات الكهربائية واعتماد الاقتصاد الدائري ومحو الكربون من سلاسل التوريد، لكن تواجه انتقادات لأنها أرجأت هدف التحول إلى الكهرباء بالكامل.
